نحن شركاء في سعي
الإنسانية لأجل عالم
متكافئ الفرص
معًا من أجل الإنسان.
Atlai
تنمية البيئة المستدامة
Atlai هي منصة غير مسبوقة من قبل مؤسسة الوليد للإنسانية، حيث تقوم بدور رائد في استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لحماية ومراقبة الغابات على مستوى العالم.
الموقع المستهدف
عالمي
تاريخ الإطلاق
28 فبراير 2024
زيارة الموقع
أعرف أكثر
اجدد الحملات
2024
أعمالنا الاخيرة
عندما بدأت مؤسسة الوليد للإنسانية في 01/01/1980، كان ذلك
بقناعة تامة أن العمل الإنساني غير الربحي هو متمم للعمل التجاري
الربحي.
ومن هذا المنطلق، استطعت الوليد للإنسانية بنهاية العام الأربعين من تأسيس الوليد للإنسانية وبداية العمل الإنساني وصلنا إلى أكثر من مليار مستفيد في
جميع أنحاء العالم.
هذا النجاح وليد المئات من الشراكات، وعلى رأسه 10 سيدات سعوديات
بقيادة الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية الأميرة لمياء بنت ماجد آل
سعود.
نحن ننظر بتفائل كبير للمستقبل ونسعى لخوضه بنشاط وفعالية بهدف
خدمة الإنسانية وتوفير كل ما هو ضروري سواءً كان ذلك محلياً أو إقليمياً،
في العالم العربي أو عالمياً.
سمو الأمير الوليد بن طلال
رئيس مجلس الإدارة
نؤمن بأن الوعي قادر على صناعة التغيير
تعرف أكثر على الأفكار التي تدفعنا نحو عالم أفضل للإنسانية.
ساهم معنا في نشر الوعي.
نحن نسعى جاهدين من أجل عالم تكافؤ الفرص الوليد للإنسانية - منظمة غير حكومية سعودية تعمل على تمكين البشرية منظمة غير حكومية سعودية مهمتها بناء الجسور اللازمة للتفاهم الثقافي وتنمية المجتمع وتمكين الإناث والشباب والإغاثة في حالات الكوارث في أوقات الأزمات. في مؤسسة الوليد للإنسانية، التزمنا تجاه البشرية بلا حدود. كانت البداية قبل +40 سنة الوليد للإنسانية هي منظمة غير ربحية سعودية مهمتها بناء الجسور للتفاهم الثقافي، وتنمية المجتمع، وتمكين المرأة والشباب، والإغاثة في حال وقوع الكوارث، فالتزمنا هو للإنسانية بلا حدود. الثمانينات خطواتنا الأولى تعود مسيرة "مؤسسة الوليد للإنسانية" إلى أكثر من أربعين عاماً، حين بدأ الأمير الوليد بن طلال مسيرته كمستثمر ورجل أعمال، وقد نبع شغف سموّه للأعمال الخيرية من إيمانه العميق بأهمية العطاء والمشاركة كواجب إنساني له جذور صلبة في الإسلام والتقاليد العربية، ولطالما حرص على إيتاء الزكاة بمعناها الحقيقي، حتى أصبحت جزءاً أساسياً من حياته. تتمحور استراتيجية تقديم المساعدات لدى الأمير الوليد حول المرونة والنظرة الشمولية، حيث تجاوزت تقديم العون الغذائي والمادي والبشري ليصبح مفهوم الاستثمار تنموياً، ثقافياً، تعليمياً، وصحياً من خال شركائه في العمل الإنساني من مؤسسات المجتمع المدني الناشطة في مجالات تعزيز وتنمية دور الفرد والمجتمع بصفة عامة، والمرأة والطفل بصفة خاصة. وقد أتاحت هذه الاستراتيجية فرصة التنوّع في مساندة العديد من المؤسسات والجمعيات الخيرية والإنسانية. التسعينات العطاء للمجتمع مع مرور السنوات، توسّعت أعمال الأمير الوليد تحت راية «شركة المملكة القابضة »، وموازاةً لها توسّعت أعماله الخيرية. وعند قدوم التسعينات، أصبح الأمير الوليد بن طلال مستثمراً عالمياً رائداً ومليارديراً يحصد عائدات استثماراته العديدة حول العالم. واستمرت أرباح الأمير الوليد التجارية بالتصاعد، فحرص بشدة على الاستمرار في رد الجميل للمجتمع والعطاء للغير، لا سيما في المجتمعات ذات الحاجة الماسة للمساعدات الإنسانية ولأبسط الاحتياجات الضرورية للعيش. 2000 مؤسسة المملكة للمبادرات الإستراتيجية يولي الأمير الوليد الأعمال الخيرية اهتمامه الشخصي، فيحرص على وصول التبرعات إلى المستفيدين المحددين مسبقاً كي تؤثر إيجاباً على حياتهم وتحدث التغيير المستهدف. ولإضفاء الطابع الرسمي على أعمال الأمير الخيرية، وتطبيقاً لركائز الشفافية والتأثير الفعلي والإدارة بكل دقّة وحزم، تم تأسيس «مؤسسة المملكة للمبادرات الإستراتيجية» في عام 2000م. 2010 مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية في عام 2010، ومع توسّع نطاق الأنشطة الخيرية، تم إصدار ترخيص المؤسسة من قبل وزارة الشؤون الاجتماعية، وأعيدت تسميتها لتصبح معروفة بمؤسسة الوليد بن طلال الخيرية، حيث ساهمت في مجموعة واسعة من المشاريع والمبادرات الإنسانية الخاصة. 2020 مؤسسة الوليد للإنسانية خلال العقود الأربعة من العمل الخيري المستمر، شهد عمل مؤسسات الوليد تطوّرات جذرية، وتغيّر نطاق العمل عبر السنين ليتكيف مع تبدّل الظروف والأزمنة. ونتيجة لذلك، تم توحيد عمل مؤسسة الوليد بن طلال ومؤسساتها الخيرية الثلاث تحت مسمى واحد: «مؤسسة الوليد للإنسانية» تقودها رؤية واحدة: المساهمة في بناء عالم يسوده التسامح، والتقبل، والمساواة، والفرص للجميع. اليوم، تعمل «مؤسسة الوليد للإنسانية» على الصعيد العالمي والمحلي والإقليمي، وتتكون من ثلاثة فروع متخصصة: الأولى عالمية، والثانية متخصصة فيما يتعلق محليًا بالمملكة العربية السعودية، والأخيرة مكرسة لتلبية الاحتياجات الاجتماعية والمجتمعية في لبنان. تعمل المؤسسة وفق هدف موحّد وهو تنفيذ الأعمال الإنسانية «من أجل الإنسان»، بغض النظر عن العِرْق أو الدين، وتسخّر جهودها عبر خمسة مجالات محددة: تحفيز التفاهم بين الثقافات، تطوير المجتمعات، تمكين المرأة والشباب، وتوفير الإغاثة العاجلة والفعالة عند الكوارث، وتنمية البيئة المستدامة. الآن، وانطلاقاً من تاريخها الغني بتحقيق التغييرات الإيجابية الملموسة، تسعى «مؤسسة الوليد للإنسانية» إلى بناء مستقبل يسوده التسامح، والقبول، والمساواة، والفرص للجميع. الوليد للإنسانية معا لمستقبل افضل